الاثنيـن 12 شـوال 1429 هـ 13 اكتوبر 2008 العدد 10912







لمسات

دار «هيرميس» تتجه إلى الغرب الأميركي لربيع وصيف 2009
الترف في ربيع وصيف 2009 يعني الانطلاق والخفة، الانطلاق من ناحية التصميمات المنسابة بلا مبالاة، والخفة من حيث الوزن. ففي الأيام الخوالي، كانت الموضة المترفة تعني تصميمات ثقيلة الوزن من ناحية أقمشتها السميــــكة، وســـــخائها بالـــــــتطريزات والتفاصيل، وما علينا إلا أن نذكر تصميمات بول بواريه في بداية
البحث عن زوج «مقطوع من شجرة»
الزواج والاستقرار العائلي، حلم تتطلع اليه معظم الفتيات،الا انه وخلافا للسابق، اصبح خطوة محفوفة بالخوف من الفشل، في ظل ارتفاع معدلات الطلاق الذي يقع احيانا لأسباب واهية. وتشير الاحصاءات الى ان تدخل الاهل في حياة الزوجين أحد اسباب نشوب الخلافات التي تؤدي الى الطلاق في المغرب. لكن وبما ان تدخل الاهل في
الماء والدقة والتصميم الحسن
علاقة دار أوفيتشيني بانيراي، الإيطالية الأصل، السويسرية الملكية، بالبحار علاقة قديمة ومتميزة. فهذه الدار العريقة في مجال صناعة الساعات التي أسّسها جيوفاني بانيراي (1825 ـ 1897) في مدينة فلورنسا الإيطالية عام 1850، صارت في عهد حفيده غويدو (1873 ـ 1934)، المورّد الرسمي المعتمد للبحرية الملكية الإيطالية
صيد الأسبوع
في عام 1923، كانت بلانش أرفوا تسير من «بلاس فاندوم» باتجاه مكتبها الواقع في شارع «دي لاباي»، وهي تحمل عينة من أول عطر لها، يحمل اسمها المصغر «بلانشيت» والفرحة لا تسعها. لم تكن تعرف حينها أن هذه لم تكن سوى البداية، وأن هذا العطر سيتحدى الزمن ويصبح المفضل للنخبة والعارفين إلى يومنا هذا. والفضل يعود إلى
هل يمكن للكومبيوتر أن يظهرك أكثر جمالا بعملية رياضية؟
هل صورة المرأة الموجودة ناحية اليمين أكثر جاذبية من صورتها ناحية اليسار؟ هل هي أكثر جمالا لعينيها الأكثر اتساعا، والمسافة الأطول بين حد شعرها وقصبة الأنف، ووجها الأكثر دورانا؟ لقد أجريت على الصورة الموجودة على اليمين تعديلات باستخدام «محرك التجميل» الخاص ببرنامج كومبيوتري جديد يستخدم صيغة رياضية لجعل
المشابك.. تعدت دورها العملي لتصبح زينة من الطراز العالي
هذا الموسم أخذت إكسسوارات الشعر، بدءا من الطوق إلى الدبابيس والمشابك أشكالا جديدة ومثيرة، وإذا عرف السبب بطل العجب. فمنذ ان أدخلته دار «شانيل» عروض أزيائها وهو يكتسي حلة ناضجة مفعمة بالأناقة والأنوثة المبهرة في الوقت ذاته، وأصبحنا نراها تتكرر على منصات عروض الأزياء. فعدا انها بتصميمات أنيقة وخامات راقية،
الستائر.. عنوان الشاعرية لبيتك
الستارة مفردة شاعرية بطبيعتها، فعلاوة على علاقتها الخاصة بالضوء والظل، والوقاية من الغبار، أصبحت أحد أركان الأناقة الأساسية في المنزل، فكلما كانت لمساتها الجمالية متقنة اكتسبت الغرفة مظهرا جماليا مميزا. وفي ما يخص شكلها ولونها وطولها، فإن الستارة ترتبط بنوع الغرفة، وحجم وأبعاد الشرفة أو النافذة، ويراعى
مواضيع نشرت سابقا
عندما يتحول التناقض إلى تناغم
الجمال والأناقة في وجه السياسة
المظلة الشتوية تتجاوز وظيفتها الأصلية وتدخل عالم الموضة
حلقات للضحك «الهستيري».. طريقة هندية تعرف طريقها إلى نساء تونس
أخبار الموضة
صيد الأسبوع
غال ورخيص
الجلابة والجينز.. زواج العصر
بريد أذواق
فكرة: أريكتك القديمة بحلة جديدة